على ألسنة العودة _ خالد غلاب

0
335

 على ألسنة العودة
كلما اشتعل الرأس شيبًا؛ فاضت عيناها، فأمطرت حدودًا، ومثلما مرت القلوب هواءً مرت جدارية، وما كنت لأرفق النار بالنور؛ إلا لحاجتكَ ولدي إلى الشمس، صفق الوقت، وتغيرت الوجوه، وعلى ألسنة العودة، كان الخبز سورًا، والحروف حدودًا، وشقشقة الفجر جدلًا، كان المخرج يشير إلى تمثلة المشهد، وأعين الحاضرين، إلا أنّ البعث القرار.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here