على ألسنة العودة
كلما اشتعل الرأس شيبًا؛ فاضت عيناها، فأمطرت حدودًا، ومثلما مرت القلوب هواءً مرت جدارية، وما كنت لأرفق النار بالنور؛ إلا لحاجتكَ ولدي إلى الشمس، صفق الوقت، وتغيرت الوجوه، وعلى ألسنة العودة، كان الخبز سورًا، والحروف حدودًا، وشقشقة الفجر جدلًا، كان المخرج يشير إلى تمثلة المشهد، وأعين الحاضرين، إلا أنّ البعث القرار.