شَهرٌ يُنيـــرُ الأرضَ بِالقُـــــــرآنِ
فَاظفرْ بهِ وكذاكَ بِالإحســـــــانِ
***
لَيــلاتُــهُ وَهـــجٌ ونــــورٌ دافِـــقٌ
حتى طُلوعِ الشَّمسِ كالفُرسانِ
***
فاسْهرْ على ختمِ الْكتابِ بِهمَّةٍ
كيْ تَنعمَ الأُخرى بِلا خُســـرانِ
***
وَكُنِ الْحريصَ على صلاةِ جماعةٍ
وَقُمِ اللَّيالِيَ وَادعُ بِالْغُفْــــــــرانِ
***
يا سعدَ منْ أَحيى شَربعةَ أَحمَدٍ
وَاخْتارَ عَشرَ الْعتقِ لِلإِذعَـــــــانِ