أريد أن أحيا ولكنهم يطفئون
شموعي
أعاند ، أعيد بعثها من جديد
لأن العواصف ، تُؤازرني
تزيدها وهجا
تنثر نورها
ترفض أن تقهرها
تحيط بي شموعي
تضمني دون أن تحرقني
أنا لست وليّاً صالحا
فأنا لا أحب البخور ولا الهلوسة
أنا مُربٍّ أكتفي بالنور أنثره
هيا معي إلى ساحتي
نكتشف الحياة نصوغها
بالإرادة بالعزم بالعمل