صَلُّوا على نُور الهُدى وَتَزوَّدُوا
مِن نُورهِ فهوَ الْحبيبُ مُحمّدُ
أَخلاقُهُ
سَطعتْ ضُحىً
وَتلأْلأَتْ
وَتدَفَّقتْ
في عالَمٍ يَتَجدَّدُ
قُرآنُهُ
دُستورُ أُمَّتِنا
الَّتي
لمْ
تُدرِكِ النَّهجَ الَّذي
يَتوَحَّدُ
صَلُّوا على خيْرِ الْورَى كيْ تَغْنمُوا
إنَّ الْإِلهَ اخْتارهُ فَتوَدَّدُوا