أصبح السؤال مشروعا
يا وطنا
جاءه الحلم متأخرا،
ستون سنة
وأنت بانتظار أقدامي،
أنا المحمول على الأكتاف
أركب
لأرى البحر حتى وإن غاب
وراء الجبال،
كلك محاصر
وليس بين حدودك سواي
وأمثالي
ننام بين ذراعيك
ككل العذارى،
وطني
في جبينك الناصع
أرى ما في القصيدة
كأنه صفحة من كتاب.