Slider siteٱخر تحديثشعر ونثيرة سِحْرُ الْعُـيُونِ ــ د. صاحب خليل إبراهيم By نصر سيوب - 21 يناير، 2018 0 499 FacebookTwitterPinterestWhatsApp فتعـطرتْ روحي بحلو حديثها ، وتمايلتْ أعطافها لكنما قدَرٌ يباغـتُ حلمَنا فوق اللظى ، كي يستريحْ سكرتْ شفاهي بالرحيق أستلُّ من تحت الوسادةِ عـطرَها منديل فتنتها صاغَـتْ كلام أحب منْ سِحْر العـيون . . !