سِحْرُ الْعُـيُونِ ــ د. صاحب خليل إبراهيم

0
499

فتعـطرتْ
روحي بحلو حديثها ،
وتمايلتْ أعطافها
لكنما قدَرٌ يباغـتُ حلمَنا
فوق اللظى ، كي يستريحْ
سكرتْ شفاهي بالرحيق
أستلُّ من تحت الوسادةِ عـطرَها
منديل فتنتها
صاغَـتْ كلام أحب منْ
سِحْر العـيون . . !

 
 

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here