الثأر للشهداء ــ عبد الله محمدي

0
511

سرنا في طريق شائك نفتحه
نزيح الحواجز عن بني البشر
لكن ذئابا وخنازير جائعة
تعترض الفرسان في الوادي
كشرت عن الأنياب طامعة
فأردت الأشراف في حفر
تحسب فوزها يتواصل
بالغد ، قبل أن تُدفَن تحيا جنائزنا
فيستفيق الشهيد من الوادي
ويثأر للعائلات الثكلى يُشَرفها
ويخزي الطامعين بالأسياد
اليوم يصنع الأمن في الجبل
كما في السهل والوادي .

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here