أنا ليلاك.. ديوان د. جميلة الكجك – بسمة ابو النصر

0
911

أنا ليلاك.. ديوان شعري للجميلة جميلة الكجك من ضمن ثلاثة دواوين أصدرتها لها دار النخبة العريقة للنشر والتوزيع.. وقد أصدرت لها الدار ديوان شهريار  وديوان قدس الأقداس، وقد سارعت باقتنائهما من فرط حبي لهذا النتاج الفكري العاطفي الدافئء في قالب الزمن الجميل بتوقيت الآن. تتحدث مع قلبها فيسمعها الناس.

جميلة الكجك هكذا قدمها الأستاذ إبراهيم الطوالبة في كتابها كيف تتحقق المعجزات.. والدواوين الشعرية الثلاث الجديدة، يمكن وصفها بأنها دواوين شعرية.. كلها تدفق مشاعر.. ورهافة أحاسيس.. وحب.. وحب.. وحب.. هذا الكائن الذي ولد من حرفين كانت له كل دواوين الشعر، ينساب مدادا من بين أناملها على الورق فيورق زهرا ووردا وجمالا ومشاعر وأحاسيس.. يكاد الورق يشتعل منها من شدة الشوق.. يطير بأعالي السحاب.. من رهافة الحس.. يجاور النجوم والشمس والبدر.. يشع نورا مقدسا.. بمحراب التعبد وانصهار الروح بوصال مع الرب.. مشاعر كغيث المطر تهطل عطرا وتفوح عبقا.. ننهل من بئرها كزمزم، لانرتوي منه أبدا.. تسقينا شغفا.. وحبا.. وجمالا.. وتجمل نفوسنا أملا.. هذه المشاعر تتدفق بغزارة من قلب الكائن الرائع الجميل د.جميلة الكجك.

وديوان أنا ليلاك ديوان به 189 قصيدة.. كلها حب نوراني ووجداني، وقد قدمت لهذا  الديوان الأديبة “سماح الجمال”.. وهي المدير التنفيذي لدارنا العريقة دار النخبة بالتقديم التالي: “أنا ليلاك” ديوان لشاعرة رقيقة تمتلك من الإحساس ما تملكه من حسن بيان.. سبحت بنا الشاعرة الجميلة إلى ملكوت آخر وعادت بنا لدنيا من الشجن والرومانسية وخشخشات المعاني الرقراقة. فأنت أمام حالة توهج بداية من الإسم والغلاف وصولا لمتن مذهل يغشاك وتتلقاه في صمت وتبتل بكل رصانة ووقار .. “أنا ليلاك” وحديث الحب الذي لا يخجل ولا تتبرأمنه، بل تتباهي أنها امتلكته في وقت صعب، فهنيئا لكل من يرتاد هذه البئر ويتذوق عسلها. وقد فوجئت وأصابتني الدهشة بأنها لم تكتب هي.. إهداء الديوان.. وإنما كتبت: “وعادة ما يكون الإهداء من المؤلف عندما يتم نشر كتاب ما، لكنني في كتابي” أنا ليلاك” هذا سأعكس الأمر وأجعل الإهداء من القاريء إلي “مؤلف الكتاب”. واستكملت الجميلة حديثها بأنها نشرت بالفعل إهداءات وصلتها من أصدقائها “WOW.. أرأيتم أصدقائي قبلا مثل هذا الجمال.. مثل هذا الصفاء.. مثل هذا الحب والنور،  فقدنشرت إهداءاتنا لها وقد بدأتها بإهداء.. من الرائع “محمدسعد سعد” الذي كتب: “هل لي أن أسأل كيف طاوعك الحرف إلى هذا الحد،  هل أغويته، هل هو مغرم بك عاشق للأنامل التي تكتب، كيف لهذه الثقافة وهذا الرقي أن يتشكلا ..!؟

تلاها إهداء الحبيبة “سعاد المغربية”: “وكما تدخل خيوط الشمس لغرفتي معلنة كل صباح يوما جديدا تلامس حروفك النورانية قلبي، وتدعوني لأمل جديد.. وحياة أفضل وأجمل.

وأعقب د.م “أحمد عابد”: “عندما يسير من اليمين إلى الشمال فإنه لا يكتب حروفا.. حروفا.. لا يخط كلمات، بل يرسم مشاعر، يعكس تجارب، فكن جميلا في يد الجميلة أيها القلم عندما نقرأ ونتعمق لن يكون بين الأيادي كتاب.. لا بل سنحلق في السحاب بين يدي تجارب عميقة وأفكار أفكار.. ستقلنا من كوكب الأرض إلى عالم السماء..!”.

وها أنت حبة القلب أم إياد مهند تقدمين الجميلة وتهدين لها هذه الكلمات بل هذه الماسات  الماسات: “ماسة أنت جميلتي، ماسة تتلألأ بالمحبة والجمال وتعكس كل ألوان الحياة الجميلة حين تخطين وتكتبين وتكتبين. أنت من هذه القلوب التي باق فيها الحب ومستمر لا أحد يستطيع أن يلونه بلون الكره، لأن الحب في قلبك هبة ربانية. كماسة تشع وتومض كلما لامستها أية شائبة لتزيل عنها وميضها ونقاءها، تسارع ناحية النور داخلها فيمحي أي حزن او شعور بالضيق ،فأنتممن يحرصون علي أن يتركوا أثرا طيبا ،وتستمدين ذلك من خشوعك وخضوعك لله وأجلالك له وتعظيمك أياه ،ولانزكي علي الله أحداوها نحن نتعلم منك كل يوم قيمة أنسانية مضافة ،طبت وطابت أيامك وتجملت بتقوي الله ..”.

ثم أعقبتها بإهداء قلب بسمة أبو النصر لها فقلبي قد امتلكته الجميلة.. هذا الكائن الجميل.. الذي أودع الله بروحها كل الحب والجمال.. وبقلبها كل النور والصفو.. وأجمل مشاعر  لأرق وأرقى إنسان.. وقد أهديتها هذه المشاعر: “والمشاعر الجميلة.. لا تتدفق إلا من جميلة مثلك.. فتمتلئ الدنيا بأريجها ويقف الحب على أعتاب محراب الجميلة.. ليستقي من نور قلمها.. فيملأ الدنيا جمالا.. ويوفق ما بين القلوب الوليدة فيفطمها مداد قلمك.. الذي يتدفق من مداد قلبك.. ويصبح الحب الوليد بالقلوب.. طفلا ويكبر شيئا فشيئا.. ليصبح شابا جميلا يملأ الدنيا فرحاوسعادة ونورا وبشرا.. فقلمك حبيبتي هو مصدر شغف وحب.. ومشاعر نورانية.. فياضة.. حالمة رومانسية.. باليرينا ترقص بفرح علي الورق.. فيعانقها وتعانقه.. مدادك سيمفونية جميلة يعزفها قلبك.. فهل هناك أجمل  بالكون من قلبك..كن جميلا أيها القلم.. ممتنا لأنك بيد الجميلة “.. أطلت عليكم ولكن أطللت عليكم بديوان  الجميلة.. أنا ليلاك د.جميلة الكجك، انتظروني في شهريار وقدس الأقداس. أنا ليلاك.. ديوان ضمن ثلاثة دواوين أصدرتها لها دار النخبة العريقة للنشر والتوزيع.. وقد أصدرت لها الدار ديوان شهريار وديوان قدس الأقداس، وقد سارعت باقتنائهما من فرط حبي لهذا النتاج الفكري العاطفي الدافئء في قالب الزمن الجميل بتوقيت الآن. تتحدث مع قلبها فيسمعها الناس.

جميلة الكجك هكذا قدمها الأستاذ إبراهيم الطوالبة في كتابها كيف تتحقق المعجزات.. والدواوين الشعرية الثلاث الجديدة، يمكن وصفها بأنها دواوين شعرية.. كلها تدفق مشاعر.. ورهافة أحاسيس.. وحب.. وحب.. وحب.. هذا الكائن الذي ولد من حرفين كانت له كل دواوين الشعر، ينساب مدادا من بين أناملها على الورق فيورق زهرا ووردا وجمالا ومشاعر وأحاسيس.. يكاد الورق يشتعل منها من شدة الشوق.. يطير بأعالي السحاب.. من رهافة الحس.. يجاور النجوم والشمس والبدر.. يشع نورا مقدسا.. بمحراب التعبد وانصهار الروح بوصال مع الرب.. مشاعر كغيث المطر تهطل عطرا وتفوح عبقا.. ننهل من بئرها كزمزم، لانرتوي منه أبدا..

تسقينا شغفا.. وحبا.. وجمالا.. وتجمل نفوسنا أملا.. هذه المشاعر تتدفق بغزارة من قلب الكائن الرائع الجميل د.جميلة الكجك.

وديوان أنا ليلاك ديوان به 189 قصيدة.. كلها حب نوراني ووجداني، وقد قدمت لهذا  الديوان الأديبة “سماح الجمال”.. وهي المدير التنفيذي لدارنا العريقة دار النخبة بالتقديم التالي: “أنا ليلاك” ديوان لشاعرة رقيقة تمتلك من الإحساس ما تملكه من حسن بيان.. سبحت بنا الشاعرة الجميلة إلى ملكوت آخر وعادت بنا لدنيا من الشجن والرومانسية وخشخشات المعاني الرقراقة. فأنت أمام حالة توهج بداية من الإسم والغلاف وصولا لمتن مذهل يغشاك وتتلقاه في صمت وتبتل بكل رصانة ووقار .. “أنا ليلاك” وحديث الحب الذي لا يخجل ولا تتبرأمنه، بل تتباهي أنها امتلكته في وقت صعب، فهنيئا لكل من يرتاد هذه البئر ويتذوق عسلها. وقد فوجئت وأصابتني الدهشة بأنها لم تكتب هي.. إهداء الديوان.. وإنما كتبت: “وعادة ما يكون الإهداء من المؤلف عندما يتم نشر كتاب ما، لكنني في كتابي” أنا ليلاك” هذا سأعكس الأمر وأجعل الإهداء من القاريء إلي “مؤلف الكتاب”. واستكملت الجميلة حديثها بأنها نشرت بالفعل إهداءات وصلتها من أصدقائها “WOW.. أرأيتم أصدقائي قبلا مثل هذا الجمال.. مثل هذا الصفاء.. مثل هذا الحب والنور،  فقدنشرت إهداءاتنا لها وقد بدأتها بإهداء.. من الرائع “محمدسعد سعد” الذي كتب: “هل لي أن أسأل كيف طاوعك الحرف إلى هذا الحد،  هل أغويته، هل هو مغرم بك عاشق للأنامل التي تكتب، كيف لهذه الثقافة وهذا الرقي أن يتشكلا..!؟

تلاها إهداء الحبيبة “سعاد المغربية”: “وكما تدخل خيوط الشمس لغرفتي معلنة كل صباح يوما جديدا تلامس حروفك النورانية قلبي، وتدعوني لأمل جديد.. وحيا ةأفضل وأجمل.

وأعقب د.م “أحمد عابد”: “عندما يسير من اليمين إلى الشمال فإنه لا يكتب حروفا.. حروفا.. لا يخط كلمات، بل يرسم مشاعر، يعكس تجارب، فكن جميلا في يد الجميلة أيها القلم عندما نقرأ ونتعمق لن يكون بين الأيادي كتاب.. لا بل سنحلق في السحاب بين يدي تجارب عميقة وأفكار أفكار.. ستقلنا من كوكب الأرض إلى عالم السماء..!”.

وها أنت حبة القلب أم إياد مهند تقدمين الجميلة وتهدين لها هذه الكلمات بل هذه الماسات  الماسات: “ماسة أنت جميلتي، ماسة تتلألأ بالمحبة والجمال وتعكس كل ألوان الحياة الجميلة حين تخطين وتكتبين وتكتبين. أنت من هذه القلوب التي باق فيها الحب ومستمر لا أحد يستطيع أن يلونه بلون الكره، لأن الحب في قلبك هبة ربانية. كماسة تشع وتومض كلما لامستها أية شائبة لتزيل عنها وميضها ونقاءها، تسارع ناحية النور داخلها فيمحي أي حزن أو شعور بالضيق، فأنت ممن يحرصون علي أن يتركوا أثرا طيبا، وتستمدين ذلك من خشوعك وخضوعك لله وإجلالك له وتعظيمك إياه، ولا نزكي على الله أحدا، وها نحن نتعلم منك كل يوم قيمة إنسانية مضافة، طبت وطابت أيامك وتجملت بتقوي الله ..”.

ثم أعقبتها بإهداء قلب بسمة أبو النصر لها فقلبي قد امتلكته الجميلة.. هذا الكائن الجميل.. الذي أودع الله بروحها كل الحب والجمال.. وبقلبها كل النور والصفو.. وأجمل مشاعر  لأرق وأرقى إنسان.. وقد أهديتها هذه المشاعر، والمشاعر الجميلة.. لا تتدفق إلا من جميلة مثلك.. فتمتلئ الدنيا بأريجها ويقف الحب على أعتاب محراب الجميلة.. ليستقي من نور قلمها.. فيملأ الدنيا جمالا.. ويوفق ما بين القلوب الوليدة، فيفطمها مداد قلمك.. الذي يتدفق من مداد قلبك.. ويصبح الحب الوليد بالقلوب.. طفلا ويكبر شيئا فشيئا.. ليصبح شابا جميلا يملأ الدنيا فرحا وسعادة ونورا وبشرا.. فقلمك حبيبتي هو مصدر شغف وحب.. ومشاعر نورانية.. فياضة.. حالمة رومانسية.. باليرينا ترقص بفرح على الورق.. فيعانقها وتعانقه.. مدادك سيمفونية جميلة يعزفها قلبك.. فهل هناك أجمل  بالكون من قلبك.. كن جميلا أيها القلم.. ممتنا لأنك بيد الجميلة “.. أطلت عليكم ولكن أطللت عليكم بديوان الجميلة.. أنا ليلاك د.جميلة الكجك، انتظروني في شهريار وقدس الأقداس.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here