قالت:
ما عنوان البحر !؟…..
وطقوس اليتامى على أوزار الجسد، ولحن التقبيل على يتم الأنفاس.
قلت لها:
عائد من روما على أوتار نهر…….
والصبا أمسى على إكليل الغروب؛حين انشقت أشعة الشمس على صفرة الأديم وكست السماء حلة الغيم.
ليس للبحر عنوان في غربة الموج.