عودة مسرور – ذ. خالد غلاب

0
212

في كل مرة تنفخ في الصور؛ تمنحني أرض البسطاء
وتواريخ مختلفة، تأتيني بعرشها بين الخوف والرجاء، في
كل مرة تقطر أملاً، تمشي على استحياء، أرجو وفي
عينيها فرح الغابات، تهفو وقلبي أبراج الحمام، في كل
يوم أغمد سيفي، إلا أنني انتظر دون صباح..

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here