أخبر مثقف السلطة أنه
شتان بين مخبر وخبير
وأن البحث في منهجه
بعيد عن صياغة التقرير
عار أنت وعار ستظل حتى
وإن غطاك لطف مخابرات
بأغلى أثواب الحرير..
فقير أنت لكل مزية
وإن ملئت خزائنك،
بالدراهم والدنانير.!
خسر البيع في الدارين، فانظر
لعجزك لا تستطيع حتى
أن تقف موقفا في جدل
التعليم و”البغرير”..
يأيها المخبر، أخبرهم
قبل فوات الأوان،
ألا خبرة تنفعهم غير تطبيق
عدل مشتهى في أرواح زينتها
نفخ العلي القدير..
هي سنة الله في الأنفس والآفاق
فهل لضعيف حيلة، عليها
من قدرة على التغيير؟