لم يتوقف الذوق منذ عصور طويلة عن التأمل والنظر في النصوص خاصة والفنون عامة قصد اكتشاف ماهيتها وخلفياتها، وحتى ما تعود عليه مرجعيتها. كان النقد معيارا ذوقا في أول اكتشافاته، فارتبط الذوق عند المشتغلين على النقد بأذواقهم التي اتكأت على ما رأوه وأحسوه من خلال النصوص والفنون من عوالم مرجعيتها الانطباع. مثال على ذلك من … تابع قراءة نهاية النقد – د. محمد كنوف
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه