سِفْرٌ يُقرِّعُ سيرة الشعراءِ ويخطُّ أرصفة على الشهداءِ وأنا على أعرافها متوجسٌ نحو الجنان أجُرُّ نار قضائي كفني كلام قد قضمتُ بذوره فهفا إلى سحب بغير سمائي رغم الحروف يهزُّ جذع حضارتي ويحيلني قلما بحبر عناءِ ما زلت أنتظر الحكاية في فمي كي تنطق الأصداء بالأصداء وأبوح منتشيا بغربة وحدتي صمت البلاغة أول الإنشاءِ طهّرتُ … تابع قراءة دفاتر الصحراء – أحمد حضراوي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه